En 2004, trabajando aún en el marco de esa asociación, se organizó el seminario titulado “La salud de las personas de raza negra y el Plan Nacional de Salud: Acciones afirmativas para Promover la Igualdad”.
وفي عام 2004، بينما كان العمل يجري في ظل هذه الشراكة، نظمت الحلقة الدراسية ”صحة السكان السود في ظل خطة الصحة الوطنية: الأعمال الإيجابية لتعزيز العدل“ بغرض تعميق المناقشات المتعلقة بإعادة تطوير الخطة وإشراك الباحثينفيمجالصحة السكان السود.
El propósito fundamental de esos centros es aprovechar los puntos fuertes existentes, crear vinculaciones y fomentar la colaboración entre los investigadores, el sector de la salud pública y otros interesados a fin de contribuir a la eficiencia y eficacia de la infraestructura de salud pública en el Canadá.
وتتمثل المهمة الشاملة المنوطة بهذه المراكز في الاستفادة من القدرات القائمة وخلق الروابط وتعزيز التعاون بين الباحثين والعاملين فيمجالالصحة العامة وغيرهم من أصحاب المصلحة بغية المساهمة في كفاءة الهياكل الأساسية للصحة العامة في كندا وفعاليتها.
Los institutos tienen un presupuesto básico anual de 662 millones de dólares y apoyan la labor de más de 9.100 investigadores sanitarios canadienses que cumplen normas de excelencia aceptadas internacionalmente.
وهذا المعهد، الذي وضعته لـه ميزانية سنوية أساسية مقدارها 662 مليون دولار، يدعم عمل ما يربو على 100 9 باحث كندي فيمجالالصحة استوفوا معايير التميز المقبولة دوليا.
Entre noviembre de 2006 y julio de 2007, el Relator Especial celebró varias consultas sobre esta cuestión con representantes de la Organización Mundial de la Salud (OMS), el Programa conjunto de las Naciones Unidas sobre el VIH/SIDA (ONUSIDA) y la Oficina del Alto Comisionado de las Naciones Unidas para los Derechos Humanos (ACNUDH); organizaciones no gubernamentales, entre ellas Realizing Rights: the Ethical Globalization Iniciative, Save the Children UK y Care-Perú; y con varios académicos, investigadores y trabajadores de la salud.
وفي الفترة بين تشرين الثاني/نوفمبر 2006 وتموز/يوليه 2007، أجرى المقرر الخاص سلسلة من المشاورات بشأن هذه المسألة مع ممثلين لمنظمة الصحة العالمية، وبرنامج الأمم المتحدة المشترك المعني بفيروس نقص المناعة البشرية/الإيدز، ومفوضية الأمم المتحدة لشؤون اللاجئين، وبعض المنظمات غير الحكومية ومنها منظمة ”إعمال الحقوق: مبادرة العولمة الأخلاقية“، ومنظمة إنقاذ الطفولة (المملكة المتحدة)، ومنظمة Care-Peru؛ وعدد من الأكاديميين والباحثين والعاملين فيمجالالصحة.